الجمعة، 14 يونيو 2013

الوهن الأسرائيلى الذى يحاصر بعض العقول ....... الكيان الصهيونى



عيد _  مراسل البرقية التونسية العالمية _مصر 


هو كيان غاصب و معتدى محاصر من جميع الجهات بكيان يكرهه و يرفض وجوده
فماذا يفعل الكيان الغاصب المعتدى ليضمن استمرار بقائه ووجوده فى المنطقة ؟
يروج لنفسه عند الدول الصديقة و المحايدة على أنه ضحية .. بينما بقوة مزيفة أمامنا
يحاصر غزة ليقنعنا بأنه يستطيع محاصرتنا وللأسف يجد من يصفق له ويخافه.. بينما هو المحاصر الحقيقى وهو اضعف مما يكون رغم أعتقاد بعض المدافعين عنه ونستطع ان نهزمه صباح غد أن توحدنا على كلمة سواء واردنا ذلك
وأن أى شخص عربى يعتقد انها دوله قويه فهو واهم ويعيش فى الحلم الضائع الذى سيهوى به الى حيث أتى فهى دولة خبيثه نجحت فى جعل العالم يساوى بين الضحيه والجلاد واستخدمت دهائها الخبيث لتبين للعالم اجمع انها الضحيه كما أستغلت ضعف بعض الحكام العرب ونجحت فى ان تجعلنا نصدق انها اسطورتها المزيفه أنظروا اليها عن قرب لتكتشفوا اننا مغفلين حين صدقنا اسطورتها وصلابة جندها وما هى الا كيان زائف واهن أشبه بخيوط العنكبوت ستون عاما او ما يزيد من الكذب والمراوغه وهى تتعامل معنا بأحتقار مستغله التفرقه التى سادت بيننا فى عالمنا العربى فقط لتوهمنا بأنها قادره على قتلنا جميعا بينما هى تشعر فى قرارة نفسها بأننا الخطر الحقيقى على وجودها ولكنها لا تبينه لنا لذلك فهى لا تقبل دائما بشروطنا وتتظاهر دائما بالسلام المزيف الذى يضمن وجودها المزيف بيننا كما تستخدم قوتها المزيفه على اساس أن يبقى الوضع كما هو عليه الى حين ميسره أسرائيل ليست قويه على الأطلاق ولكنها استمدت قوتها من تفرق العرب ومن المحزن فى وقتنا هذا اننا نجد من بعض العرب من يدافع عنها بطريقه مستميته منه كأنها أصل كل الوجود ......
أليس هذا محزن يا ساده_________ Eid

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق