مصطفى العمراني _مدير مكتب البرقية التونسية العالمية _ المغرب
فازت المنطقة الحرة لطنجة بجائزة أفضل مشروع دولي للوجستيك في المعرض الدولي للوجستيك ببرشلونة.
وسلمت وزيرة التجهيز الإسبانية السيدة آنا باستور هذه الجائزة للمدير العام للمنطقة الحرة بطنجة السيد المهدي التازي-الريفي، وذلك خلال حفل افتتاح الدورة ال15 للمعرض الدولي للوجستيك ببرشلونة، المنعقد من 18 إلى 20 يونيو الجاري بمشاركة المغرب كضيف شرف.
وهنأت الوزيرة الإسبانية بهذه المناسبة، المسؤولين في المنطقة الحرة بطنجة بفوزهم بهذه الجائزة، مشيرة إلى أن هذه الجائزة تشكل اعترافا بÜ"العمل المتميز" الذي تقوم به هذه المنطقة.
من جهته، عبر السيد التازي عن سعادته بهذه الجائزة التي منحها المعرض للمنطقة الحرة لطنجة التي لها "دلالة إقليمية هامة"، مضيفا أن هذه الجائزة تكرس البعد الصناعي واللوجستيكي لمشروع طنجة المتوسط ومواصلة التنمية الجارية في المنطقة الحرة بطنجة.
واعتبر السيد التازي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الجائزة تشكل اعترافا بالمجهودات التي تبذلها المنطقة الحرة لطنجة التي شيدت على مساحة 500 هكتار بهدف جذب المزيد من المستثمرين، مشيرا إلى أن أزيد من 500 مقاولة صناعية من مختلف الأحجام على مستوى الاستثمارات الأجنبية تنشط في هذه الأرضية.
وتقدم المنطقة الحرة، التي أحدثت سنة 1999 والتي تعد جزءا من مجموعة الوكالة الخاصة طنجة-المتوسط، مزايا ضريبية جذابة للغاية.
يذكر أن المنطقة الحرة لطنجة تم ترتيبها ثاني أفضل منطقة للمستقبل بالنسبة لسنة 2012-2013، وذلك حسب التصنيف العالمي الذي نشرته مجلة (فوريغن ديريكت انفيستمون) التابعة لمجموعة (الفاينانشال تايمز).
مصطفى العمراني _مدير مكتب البرقية التونسية العالمية _ المغرب
فازت المنطقة الحرة لطنجة بجائزة أفضل مشروع دولي للوجستيك في المعرض الدولي للوجستيك ببرشلونة.
وسلمت وزيرة التجهيز الإسبانية السيدة آنا باستور هذه الجائزة للمدير العام للمنطقة الحرة بطنجة السيد المهدي التازي-الريفي، وذلك خلال حفل افتتاح الدورة ال15 للمعرض الدولي للوجستيك ببرشلونة، المنعقد من 18 إلى 20 يونيو الجاري بمشاركة المغرب كضيف شرف.
وهنأت الوزيرة الإسبانية بهذه المناسبة، المسؤولين في المنطقة الحرة بطنجة بفوزهم بهذه الجائزة، مشيرة إلى أن هذه الجائزة تشكل اعترافا بÜ"العمل المتميز" الذي تقوم به هذه المنطقة.
من جهته، عبر السيد التازي عن سعادته بهذه الجائزة التي منحها المعرض للمنطقة الحرة لطنجة التي لها "دلالة إقليمية هامة"، مضيفا أن هذه الجائزة تكرس البعد الصناعي واللوجستيكي لمشروع طنجة المتوسط ومواصلة التنمية الجارية في المنطقة الحرة بطنجة.
واعتبر السيد التازي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الجائزة تشكل اعترافا بالمجهودات التي تبذلها المنطقة الحرة لطنجة التي شيدت على مساحة 500 هكتار بهدف جذب المزيد من المستثمرين، مشيرا إلى أن أزيد من 500 مقاولة صناعية من مختلف الأحجام على مستوى الاستثمارات الأجنبية تنشط في هذه الأرضية.
وتقدم المنطقة الحرة، التي أحدثت سنة 1999 والتي تعد جزءا من مجموعة الوكالة الخاصة طنجة-المتوسط، مزايا ضريبية جذابة للغاية.
يذكر أن المنطقة الحرة لطنجة تم ترتيبها ثاني أفضل منطقة للمستقبل بالنسبة لسنة 2012-2013، وذلك حسب التصنيف العالمي الذي نشرته مجلة (فوريغن ديريكت انفيستمون) التابعة لمجموعة (الفاينانشال تايمز).
وسلمت وزيرة التجهيز الإسبانية السيدة آنا باستور هذه الجائزة للمدير العام للمنطقة الحرة بطنجة السيد المهدي التازي-الريفي، وذلك خلال حفل افتتاح الدورة ال15 للمعرض الدولي للوجستيك ببرشلونة، المنعقد من 18 إلى 20 يونيو الجاري بمشاركة المغرب كضيف شرف.
وهنأت الوزيرة الإسبانية بهذه المناسبة، المسؤولين في المنطقة الحرة بطنجة بفوزهم بهذه الجائزة، مشيرة إلى أن هذه الجائزة تشكل اعترافا بÜ"العمل المتميز" الذي تقوم به هذه المنطقة.
من جهته، عبر السيد التازي عن سعادته بهذه الجائزة التي منحها المعرض للمنطقة الحرة لطنجة التي لها "دلالة إقليمية هامة"، مضيفا أن هذه الجائزة تكرس البعد الصناعي واللوجستيكي لمشروع طنجة المتوسط ومواصلة التنمية الجارية في المنطقة الحرة بطنجة.
واعتبر السيد التازي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الجائزة تشكل اعترافا بالمجهودات التي تبذلها المنطقة الحرة لطنجة التي شيدت على مساحة 500 هكتار بهدف جذب المزيد من المستثمرين، مشيرا إلى أن أزيد من 500 مقاولة صناعية من مختلف الأحجام على مستوى الاستثمارات الأجنبية تنشط في هذه الأرضية.
وتقدم المنطقة الحرة، التي أحدثت سنة 1999 والتي تعد جزءا من مجموعة الوكالة الخاصة طنجة-المتوسط، مزايا ضريبية جذابة للغاية.
يذكر أن المنطقة الحرة لطنجة تم ترتيبها ثاني أفضل منطقة للمستقبل بالنسبة لسنة 2012-2013، وذلك حسب التصنيف العالمي الذي نشرته مجلة (فوريغن ديريكت انفيستمون) التابعة لمجموعة (الفاينانشال تايمز).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق